بانتظار الدمعة تصل إلى نهاية الخد،
تستحم الفتاة بدم عذريتها الذي لم يهدره الحبيب،
وترتمي بين ذراعي الإله الذي يرحب بالبكاء لا الأسئلة،
تكره عاشقاً لا يعرف الحبّ خارج الحياة،
تتبلل تحت قصيدة تمطر
وتجلس في الانتظار لتكون أي شيء:
ظلاً له/ ظلاً للمطر على كتفيه / ظلاً لقطته التي لم يأخذها في نزهة أبداً.
كلام رائع ومميز
ReplyDelete